التلقيح الاصطناعي تونس

أدوية منشطة و هي وسيلة يمكن أن تكون فعالة لبعض الحالات ، لا تستوجب تدخل جراحي فهي فقط متابعة التبويظ التلقيح الاصطناعي يسمي كذلك الحقن داخل الرحم هو عملية لعلاج العقم و يتم فيها فصل الحيوانات المنوية السريعة عن الحيوانات المنوية البطيئة ، هو عبارة عن حقن السائل المنوي للزوج داخل الرحم أطفال الأنبابيب و تتمثل في سحب بويضات المرأة خارج الجسم , يقوم بعد ذلك الطبيب المختص بإختيار البويضات المناسبة ليتم بعد ذلك حقنها خارجيا بالحيوانات المنوية للزوج بغية الإخصاب. و المرحلة الأخيرة تتمثل في إعادة البويضة المخصبة داخل رحم المرأة. أطفال الأنبابيب إذن هي عملية جراحية دقيقة تتم داخل المركز الطبي

تطبيق الإخصاب الإصطناعي في تونس يعتمد على نفس المبادئ والطرق العالمية ومن أهمها وجود ترابط بين طبيب مباشر، مخبر و مصحة تتمتع بتقنيات و آليات المساعدة على الإنجاب المتطورة

تنشيط المبيض: هي عملية تنشيط التبويض وتهدف إلى حث المبيضين على إنتاج البويضات الناضجة للسعي لحدوث حمل إما بالطريقة الطبيعية، أو بالتلقيح الصناعي أو بالتلقيح المجهري عن طريق التحكم بمستويات الهرمونات المسؤولة عن الإباضة في جسم الأنثى باستخدام هرمونات صناعية كحقن أو حبوب أو أشكال تنشيطية طبية أخرى
إضافة إلى قياس مستوى هرمون الإستروجين الذي من شأنه أن يعطى فكرة عن نشاط المبيضين وهو مؤشر دقيق لتشخيص زيادة نشاط المبيض ومعرفة مدى التفاعل الإيجابي للمبيض مع العلاج وعملية التنشيط.

متابعة و مراقبة دقيقة لنشاط المبيض: تخضع المرأة طيلة فترة العلاج إلى المراقبة الدقيقة ; قبل وأثناء إعطاء أدوية التبويض حيث ;تجرى متابعة دقيقة لنشاط المبيضين عن طريق الموجات فوق الصوتية وقياس نسبة هرمون الأستروجين فى الدم وعن طريق الموجات فوق الصوتية التي ;يمكن من خلالها ;معرفة عدد وحجم البويضات التي تنمو فى كل مبيض وتحديد موعد التقاط البويضات.

جمع و عناية طبية للسائل المنوي الذكري: كفحص قياس كمية ونوعية السائل المنوي والحيوانات المنوية فكلما كانت العناية بالعينة دقيقة وسريعة ;كلما كانت النتائج ادق و اصح وأكثر

استخراج بعض البويضات هي عمليَة استخراج بويضات من جسم المرأة ووضعها  في التجميد بهدف حفظها واستعمالها في عملية الإخصاب الاصطناعي خارج الجسم ( تلقيح اصطناعي) أو ما يعرف بطفل الأنبوب

الإلقاح المخبري تنقل البويضات التي تم جنيها إلى مختبر التلقيح الصناعي حيث تستعد لتلقيحها. ذلك، ثم ; يتم تفعيل الحيوانات المنوية لتحسين وزيادة قدرتها على الإخصاب. ثم تجمع البويضات والحيوانات المنوية، لعدة ساعات في حِضانَة توفر الظروف المثلى لتخصيبها ونموها. لا نعرف عدد البويضات التي تم إخصابها حتى اليوم الثاني ولكننا نعلم بأن معدل الإخصاب يصل إلى 60%، فبالتالي نحصل عادةً على عدة أجنة. وإنَ مرحلة زراعة الجنين يمكن أن تمتد من يومين إلى خمسة أيام. وهذا ما يسمح لنا بمراقبة نمو الأجنة لاختيار مناسب من أجود النوعية، حيث أننا نترك الطبيعة تنبذ الأجنة الأضعف. وبصفة عامة، يمكن القول إن في مرحلة زرع طويلة نحصل على عدد أقل من الأجنة ولكن من أفضل نوعية منها في فترة قصيرة.

أمَا معدل الزرع، أي النسبة المئوية للأجنة التي تعشّش، يتراوح أحيانا بين 40 و 50%، حتى أنّه لتفادي الحمل المتعدّد، يقترح في كثير من الحالات نقل جنين واحد وتجميد الأجنة المتبقية. تودع الأجنة في الرحم خلال عملية سريعة وسهلة وغير مؤلمة تتليها فترة للراحة

اختيار النطفة الصالحة جمع البويضات ;الصالحة ;للإخصاب ومزجها مباشرة مع السائل المنويثم يُختار العدد المناسب وينقل إلى إحدى قناتي فالوب

نقل النطفة داخل رحم الأم تسحب البويضات من المبيض وتضاف إليها الحيوانات المنوية وتحقن في داخل قناتي فالوب. تتكون الأجنة داخل القناة ثم تتحرك هذه الأجنة (البويضةالمخصبة) باتجاه الرحم لتلتصق بجدار الطبقة الداخلية للرحم لإتمام الحمل